انتقال سريع

الأحد، 27 يونيو 2010

هل الموت بالسم هو الحل؟

ظاهرة غريبة وعجيبة ظهرت في السنين الأخيرة في منطقة غرب المغرب، وتحتل في حيز الخطورة الجزء الأكبر، فقد لوحظ أن العديد من الناس من الأوساط البدوية قد يُقبلون على إنهاء حياتهم بكل بساطة في لحظة من لحظات الضعف أو الانفعال، ربما كانت الظروف تختلف بينهم ولكن الهدف يكون واحدا، وهو الهروب من واقع فرض نفسه بشكل من الأشكال، فيتخذون الموت بديلا. فأصبحنا من حين إلى أخر نسمع أو نشاهد وقائع يستنكرها ذوي العقول والفطر السليمة. في منطقة الغرب أصبح شرب الأدوية الفلاحية أو ما يسمى بالمبيد الحشري أمرا مألوفا، فكلما واجهت أحد مشكلة، أو خلاف مع أسرته إلا وكان الحل في نظره أن يتجرع هذا السم القاتل. حالات كثيرة يستقبلها مستوصف "سيدي علال التازي" تكون أحيانا ما بين الحياة والموت، ولكل حالة قصة معينة، وتكون الأعمار والفئات مختلفة من الشباب والشابات و الرجال والنساء. وانطلاقا من هذا المشهد الذي قد نكون تعودنا عليه، وفي ظل غياب الوعي بمسؤولية الحياة، وغياب وعي ديني فلا غرابة أن يظل المشهد يتكرر من حين إلى أخر... هل صارت الحياة رخيصة بهذا الشكل ما دامت فئة تستغني عنها بكل هذه السهولة، وتحاول أن تحل مشاكلها بمشكل أكبر؟ فتصورا أن رب بيت بعد خلاف مع زوجته عمد إلى قنينة من ذلك السم واحتسى منه جرعات، فما سيكون مصير تلك الأسرة التي سيخلفها وراء ظهره؟ ونفس السؤال يطرح إن قامت الزوجة بمثل ذلك. وكيفما كان هذا الخلاف ومهما بلغ من الخطورة فلن يبلغ خطورة موت رب الأسرة وتيتم الأبناء وترمل الزوجة.. فهل هذا هو الحل؟ لا أدري كيف يفكر هؤلاء وما نوعية تركيبة عقولهم. حقيقة أنا أعتبر من يهرب من مواجهة مشاكله بهذا الشكل ضعيفا وجبانا... وأظنه لو استعان في حل أموره ومشاكله بتلك الشجاعة التي يستعين بها في قتل نفسه لكان أفضل له من أن يرتمي في أحضان الموت فينال سخط الله بقتل نفسه عامدا متعمدا.

هناك 44 تعليقًا:

  1. بسم الله وبعد
    ما يدفعهم لهذه الطريقة من الموت ما هي إلا عدم السير على منهج الله تعالى وعدم الرضا بالقضاء والقدر ، لا يصيبنا إلا ما كتب الله لنا وإن صبرنا على ما أصابنا فلنا الأجر العظيم عند الله عز وجل ، فلقلة إيمانهم بهذا يقومون بمثل هذه الطرق للموت
    أختك في الله : أحلام الرنتيسي

    ردحذف
  2. أحلام الرنتيسي

    الأخت الكريمة، هو ذلك فعلا.. فالفراغ الروحي للبعض يخلق بعدا عن منهج الله تعالى، وحينها قد يُتوقع أي شيء.

    أختي في الله، مرحبا بك في أضواء على العالم.

    ردحذف
  3. أخي العزيز أبو حسام الدين الغالي
    إنا لله وإنا إليه راجعون
    لعل السبب الأكبر والأساسي هو غياب الوعي الديني لدى هؤلاء لأن من يعمل ذلك يحاول البحث عن الراحة والهروب من التعب والآلم النفسي فلو علم هؤلاء أن من يشرب السم ويقتل نفسه فإن جزاءه نار جهنم خالداً فيها أبدا عندها لن يهرب من خطر أو مصيبة إلى ما هو أشد منها وهي نار جهنم والعياذ بالله ويقع في سخط الله وغضبه فيخسر دنياه وآخرته
    لقد كان كلامك طيب وطرحك متميز بارك الله فيك وسدد على طريق الخير خطاك...

    ردحذف
  4. أكرم هندوانة

    أخي الكريم أكرم رأيك صحيح، جزاك الله خيرا على المتابعة

    ردحذف
  5. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
    سلمت يداك أخي الكريم هذه المشكلة اصبحت منتشرة و بشكل كبير و ترجع الاسباب ليس لقلة الوعي او الوازع الديني فقط بل ايضاً وجود نماذج كــ الدراما و توفر الأدوات لقتل النفس وهذه برأي تحتل المرتبة الاولى في ازدياد حالات الانتحار

    ツ مبارك القالب الجديد للمدونة رائع كروعة محتوياتها
    دمت بخير

    ردحذف
  6. الآء العساف

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
    أختي الكريمة، إضافتك في محلها، وهذا شيء واقعي وملومس.

    الله إبارك فيكِ ويكرمكِ.

    ردحذف
  7. تعددت وسائل الانتحاروالموت واحد
     الانتحار : هو تعدي الإنسان على نفسه ، أي أن يقتل الإنسان نفسه متعمداً ، وهذا العمل كبيرة من كبائر الذنوب ، وقتل النفس ليس حلاً للخروج من المشاكل التي يبثها الشيطان ، والوساوس التي يلقيها في النفوس ، ولو لم يكن بعد الموت بعث ولا حساب لهانت كثير من النفوس على أصحابها ، ولكن بعد الموت حساب وعتاب ، وقبر وظلمة ، وصراط وزلة ، ثم إما نار وإما جنة ، ولهذا جاء تحريم الانتحار بكل وسائله من قتل الإنسان نفسه ، أو إتلاف عضو من أعضائه أو إفساده أو إضعافه بأي شكل من الأشكال ، أو قتل الإنسان نفسه بمأكول أو مشروب

    شكرا لك اخي على الموضوع

    ومبروك ستايل جديد جميل وبسيط

    تقبل مروري

    ردحذف
  8. الجهل بعينه وقلة الوعي
    ولكن ألا يفكرون بمصائرهم، يقتلون النفس التي حرم الله.
    إلى أين يحسبون نفسهم ذاهبين، عذاب القبر... والنار مثواهم وبئس المصير.
    لا حول ولا قوة إلا بالله

    ردحذف
  9. الفراغ الروحي الذي يعتري المقدم على الانتحار هو الذي يجعله فريسة سهلة لوساوس الشيطان، فينهي بذلك حياته.
    ليس هذا فقط، فالفقر المدقع، والبطالة، والظلم الذي يلحقهم، والإحباط الذي يصيبهم، كلها أسباب تؤدي إلى هاته النتيجة المؤسفة، والحل هو الرجوع إلى كتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، ومنح الأمل لهؤلاء في غد أفضل بوسائل ملموسة وليس فقط مجرد شعارات..

    سلمت أخي رشيد على الطرح، وسلم قلمك..

    كنت هنا..

    ردحذف
  10. السلام عليكم
    هو ممكن يكون فى سبب اخى وهو ان التلفزيون والافلا وحتى الالعاب كلة بقى فية عنف
    وطبعا بعدوا الناس عن دينهم
    فلازم يظهر كل العواقب دى

    ردحذف
  11. OTOUMANAR

    شكرا على الإضافة الجميلة

    وبارك الله فيك،

    ردحذف
  12. مدونة يسرى

    أهلا وسهلا بالأخت يسرى ضمن زواري الأعزاء.
    الحياة هي وديعة لابد من الحفظ عليها
    اللهم اهدي قومي فإنهم لا يعلمون

    ردحذف
  13. خالد أبجيك

    أخي الحبيب، إن هؤلاء الناس هنا طينتهم من نوع أخر هم ينفعلون بشكل جنوني حين تواجههم المشاكل أو حين يتشاجرون، لهذا فأظن أنه مازال الجهل يعشعش في كنف هؤلاء
    فاللهم ارحمنا وإياهم.

    ردحذف
  14. زهرة(جنى)الاسلام

    وعليكم السلام
    هي اسباب كثيرة جدا وممتزجة، وسيد هذه الأسباب هو الجهل والتخلف طبعا تخلف ديني وعلمي.

    ردحذف
  15. يرجع الانتحار الى عدم تمسك الانسان بالدين وضعفهم وعدم صبرهم وعدم قدرتهم على احتمال المشاكل والمصاعب وفقد الثقه بالله
    بانه قادر على المعونه
    وبالتالى المنتحر يخسر دنيته واخرته فلما يقبل على هذا ان كان يخاف الله
    ربنا يعطى المعونه والصبر والقوه لكل شعبه
    شكرا لموضوعك الهام

    ردحذف
  16. mrmr

    أختي الكريمة، شاكر لك مرورك الجميل، وإضافتك القيمة

    ردحذف
  17. السلام عليكم ورحمة الله

    انا لن اتحدث الا من حيث انتهى الاصدقاء

    كلنا ذكرنا ان السبب هو غاب الوعى الدينى هذا حقيقى الف فى المائة

    لكن يجب ان ننظر لاسباب اخرى غياب الوعى الدينى لدى من بالتحديد
    الشعب والناس يا اخى فى كل البلاد اصبحوا مقهورين مغلوبين على امرهم والضغط ما ينتج عنه الا الانفجار
    وهذا ليس دفاعا عن مبدأ الانتحار لكن يجب ان نتخلص من المسبب لهذا اولا وبعدها نتخلص من السبب
    المسبب لهذا هو ضلال الحكام وعدم عدلهم بين الناس لما انسان بسيط يعمل بقوته طوال اليوم ورزقة (طبعا بيدى الله ) لكن يتفاوت بشكل ملحوظ بينه وبين عربيد يقذف بامواله فى احضان الراقصات ماذا سيكون احساسه

    الانتحار مرض قبيح المسبب له وباء وفيروس اسمه الحكام الضالين

    قل امنت بالله ثم استقم هذا للحكام قبل المحكومين يا اخى الفاضل
    هذه مشكلة فى كل البلاد ليست المغرب فقط
    اما العناصر البسيطة التى تنتحر لاسباب تافهه مثل شاب مصرى انتحر من اجل فتاه تركته معلش هقولها بالمصرى ( مع السلامة) ما يستحق البكاء لانه غبى

    غفر الله ذنوبنا جميعا

    واؤكد ان كلامى ليس دفاعا عن مبدأ الانتحار

    تحياتى وتقديرى لك اخى الكريم

    ردحذف
  18. LOLOCAT

    وعليكم السلام

    أولا أشكرك على المداخلة الجميلة.
    ما قلتيه هو ينطبق مئة بالمئة على من يتنحر من الضغط الذي يجده من المجتمع مثلا كالشباب الحاملين للشواهد العليا الذين لم يجدوا عملا وغيرهم ممن لفحهم ظلم الحاكم وظلم المجتمع معا فتنغلق كل أبوب أمامهم، فيقبلون على الإنتحار بوسائل متعددة...
    لكن هذه الظاهر التي تحدث عنها تختلف عن غيرها لأنها ظاهرة خاصة بحيث أغلبها يجيء من مشاكل أسرية لا غير، ولا علاقة له بالفوارق الإجتماعية ولا بفيروس الحاكم الضال..
    هي حمية تأخذ البعض فينتصر لنفسه بقتلها..

    أشكرك على حضورك الدائم والمستمر، ودمت بأروع حال.

    ردحذف
  19. بسبب بعدنا عن الدين وحبنا للدنيا أصاب الكثيرون منا أمراض العصر من اكتئاب ويأس وهوان وبالتالي ايضا لم يلجأوا إلى الله الحنان المنان ...إذن أين الحل سوى اللجوء بباب الله عز وجل فهو نعم المولى ونعم الوكيل والنصير .خالص تقديري

    ردحذف
  20. اخي ان غياب الوازع الديني يعتبر اساس المشكلة وغياب الوعي ايضا يجعل افاق الشخص تضيق فلا يرى امامه حلا الا التخلص من حياته بهذه الطريقة
    ومعك حق فعلا مؤخرا الظاهرة اصبحت متكررة واصبحنا نراها في محيطنا بعد ان كنا لانسمع عنها الا في الافلام
    دمت بكل ود

    ردحذف
  21. السلام عليكم

    أياً كان السبب ..
    لا يحق للإنسان إنهاء حياته هكذا ...!!
    أي ضعف عقل وقلب في تلك الأرواح التي تجعلها تنهي حياتها بتلك الطريقة ...؟؟!!
    من أجل مشكلة أو أياً كان السبب ...
    الإنسان ...أو بعض من هذا الجنس البشري ...
    لا يقدر إطلاقاً معنى تلك الروح التي يهبها الله لهم ...
    فيرون أن لهم الأحقية بإنهائها ..سواء بأنفسهم أو إنهاء حياة غيرهم ..دون أي تقدير لتلك الروح ..
    لذا حذر القرآن كثيراً من قتل النفس إضف إلى العقوبة الوخيمه والوعيد الشديد لمن فعل ذلك

    ردحذف
  22. مبارك عليك القالب ...هادئ وجميل .

    ردحذف
  23. كلمات من نور

    فعلا هو معرفة طريق الله تعالى هي الحل

    شكرا لمرورك

    ردحذف
  24. أخي أبو حسام الدين

    ربما وكما قلت حياتهم ليست مهمة في نظرهم

    بل أنهم لايدركون أهمية تواجدهم لدى الآخرين

    لايعون ماهي المشاكل التي سيسببها رحيلهم ..وحتى وإن عاشوا فستظل بصمة عالقة في جباههم(( لقد حاول الإنتحار ))

    أجارنا الله وإياكم وأحسن خاتمتنا

    تقبل مروري ولو كان متأخراً

    ردحذف
  25. خواطر شابة

    غياب الوازع الديني زائد الجهل والتخلف.

    وغير الله استر أختي خواطر

    ردحذف
  26. ولاء

    وعليكم السلام
    هي فعلا أمانة، الحياة أمانة ولابد من الحفاظ عليها.
    هدى الله الجميع

    بالنسبة للقالب رأيت أن أجرب البساطة، شكرا لكِ

    ردحذف
  27. المورقة عبير !!

    أختي عبير، سبق وقلت أن هؤلاء تأخذهم حمية في أي خلاف فإن كان بين أشخاص غير أسرهم فإنهم يتقاتلون بينهم وإن كان من الأسرة فمنهم من ينتقم لنفسه بقتلها.

    عفانا الله واياكِ

    ردحذف
  28. أرى كثير من موبقات الحياة

    تدفع الناس دفعا نحو الموت

    وإن كنت اتفق معك
    أنه لو استعان بالشجاعة
    التي استجمعها كي ينهي حياته
    لمواجهة مشاكلة

    ما كان الحال بمثل هذا الحال


    وليد

    ردحذف
  29. عارفة ... مش عارف ليه

    أشكرك على إبداء رأيك هنا، لك التحية أخ وليد

    ردحذف
  30. الإنسان قوى الإيمان ... قوى العزيمة و الإرادة ... أبدا لا يقدم على الإنتحار
    يمنعه إيمانه و عزيمته و شجاعته

    و أى كان ما يقابل من مصاعب ....

    مصاعب الدنيا جميعا لا تستدعى أن يموت الإنسان كافرا

    دمت بخير

    ردحذف
  31. الشاعر الفنان أحمد فتحى فؤاد

    أهلا بك هنا
    نعم أخي الكريم صدقا قلتَ

    ردحذف
  32. السلام عليكم

    ما يحدث هذا يعد قلة أيمان
    والتعاليم الدينية

    دعوة للزيارة

    ردحذف
  33. علاء المصري كل يوم

    وعليكم السلام

    أشكرك على مرورك وعلى رأيك.

    ردحذف
  34. لاحول ولا قوة إلا بالله

    هذا وإن دل يدل على ضعف الوازع الديني لديهم

    ردحذف
  35. البرنسيسة ريماس

    نعم أختي الكريمة هو كذلك

    ردحذف
  36. لا حول ولا قوة إلا بالله .. عندما يصبح الجهل هو المسيطر ويصبح الإيمان على الهامش فهذه هي الحال!!

    ردحذف
  37. قطرات امرأة حكيمة

    نعم.
    شكرا على المرور الطيب

    ردحذف
  38. السلام عليكم ..

    هذه الظاهرة تظهر في المجتمعات المتحضرة بشكل مستحدث جدا وهو إما رمي نفسه من مبنى عالي أو شرب كمية كبيرة من أي دواء .. نظرا للتقدم ..

    فالمسألة ليست كيفية الإنتحار بل هي لماذا الإنتحار .. وهل تستاهل الدنيا أن ننتحر من أجلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    بارك الله فيك ووفقك

    ردحذف
  39. أخى أبو حسام الدين ... السبب الحقيقى هو الجهل واليأس من الحياة من لم يعرف طريقه إلى الله ومن ليس فى قلبه ذرة إيمان بالله . أخى عندى موضوع سنبدأه من اليوم السبت الموافق 10 يوليو 2010 م ( 28 من رجب 1431 هجرية) والخطة هى كالتالى:
    1- تقوم أنت بزيارة أصدقاءك وتترك لهم اللوجو"المسجدالأقصى"والشعار"عيسى والمهدى والدجال فى فلسطين" وهو موجود عندى بمدونتى " عصفور الجنة " مع الشعار
    2- سأقوم أنا أيضا بذلك وبعد شهر من هذا التاريخ نتقابل لنرى عدد الأعضاء الموافقين
    3- نبدأ فى الإتفاق على جدول محدد به اسماء الأعضاء ونقترع على أن يكون الرئيس هذا الأسبوع هو فلان ونزوره ثم نسأله أسئلتنا هو قضايا الساعة وكيفية إعادة فلسطين والمسجد الأقصى وتوحيد صفوف المسلمون ....إلخ ويكون كل واحد بمدونته ويكون مضيفا للأعضاء كل يوم جمعة مثلا بالأسبوع ونتفق فى نهاية الزيارة على إجابة واحدة ثم نذهب لمدونة رقم 2 بالجدول وهكذ وبالتالى نخرج من كل مره برأى واحد وفكر واحد تمهيدا لتوحيد أفكارنا وصفوفنا ومن يدرى" وإعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا " أرجو أن تزورنى وتزور أخى هيثم " Hatham Alsayes"فقد إتفقنا على الفكره
    موافق استاذى أرجو الرد

    ردحذف
  40. أم الخــلـود

    وعليكم السلام

    أختي الكريمة في المجتمعات المتقدمة لا نستغرب وجودها وخاصة إن كانت في مجتمعات غير مؤمنة، ولكن التناقض أن تجدها في مجتمع يؤمن بالله واليوم الأخر.

    شكرا لكِ

    ردحذف
  41. فاروق بن النيل

    أستاذ إن شاء الله نعمل معا

    ردحذف
  42. هذا كله بسبب البعد عن الدين ... فظاهرة الانتحار انتشرت مؤخرا بين كثير من الدول العربية

    طبعا اذا ما حاولت ان تسأل لماذا نتحر ذلك الشخص .... فستجد ان اغلبهم ينتحرون لأسباب تافهة مثل ترك حبيبته او خسر في البورصة

    أدعو الله أن يشفي الأمة العربية والاسلامية من هذه الظاهرة

    تحياتي لك اخي ابو حسام

    ردحذف

لا بأس أن تخالفني الرأي بأسلوب هادئ، فكل رأي يحتمل الصواب والخطأ.