من كثرة الأسف الذي انتابني لم أستطع أن أدون عن مهرجان موازين الذي رغم كل المطالبين بإلغائه فقد أقيم رغم أنفهم. أجدني عاجزا عن التعبير، كل ما هنالك أن أخر تدوينة لي كانت في مدونتي الأولى، فيها عبرت عن شعوري.
تقبلوا تحياتي
7:01 م
رشيد أمديون
