7:26 م
رشيد أمديون
بقلم: أسلين أيت بلعيد
خريجة جامعة الحسن الثاني للآداب و العلوم الإنسانية بالدار البيضاء
شعبة الدراسات العربية تخصص اللسانيات و الترجمة
شعبة الدراسات العربية تخصص اللسانيات و الترجمة
صرخات الأسى في جوف الأمل
تدق طبول الإثارة
و هاذي ستارة مسرحنا في الحياة
تلقي الستارة
ويلبس كل ممثل قناع الإثارة
وبين الإثارة و الإستثارة
لكل ممثل حرية الإختيار
فهذا يؤدي دوره بجدارة
وذاك تحت تاثير الخمارة
وآخر قيدته قوانين الإدارة
مسارحنا سوداء الستارة
تخفي وجوها
و تخفي أجسادا
و أرواحا
حطمتها الأماني
وحطمها تشبثها بأنواع البشارة
مسارحنا قصص من حياة البشر
كتبت بدماء الطهارة
و أخرى روايات من وضع البشر
سجلت أنواع القذارة
وفيها إثارة
وبين الإثارة والإستثارة
لكل شخصية في القصة أو في الرواية
دور يؤديه بكل جدارة
وفي كل مسرحية
عرضت
بين عرض و آخر
****
صرخات الأسى في جوف الأمل
تدق طبول الإثارة
تنادي الجماهير هيا
فآن أوان بلوغ الحضارة
نحقق مجدا
وعزا وصدارة
نراود أحلام الأسى
ونعيد الأمل
بمجداف البحارة
تدق طبول الإثارة
و هاذي ستارة مسرحنا في الحياة
تلقي الستارة
ويلبس كل ممثل قناع الإثارة
وبين الإثارة و الإستثارة
لكل ممثل حرية الإختيار
فهذا يؤدي دوره بجدارة
وذاك تحت تاثير الخمارة
وآخر قيدته قوانين الإدارة
مسارحنا سوداء الستارة
تخفي وجوها
و تخفي أجسادا
و أرواحا
حطمتها الأماني
وحطمها تشبثها بأنواع البشارة
مسارحنا قصص من حياة البشر
كتبت بدماء الطهارة
و أخرى روايات من وضع البشر
سجلت أنواع القذارة
وفيها إثارة
وبين الإثارة والإستثارة
لكل شخصية في القصة أو في الرواية
دور يؤديه بكل جدارة
وفي كل مسرحية
عرضت
بين عرض و آخر
****
صرخات الأسى في جوف الأمل
تدق طبول الإثارة
تنادي الجماهير هيا
فآن أوان بلوغ الحضارة
نحقق مجدا
وعزا وصدارة
نراود أحلام الأسى
ونعيد الأمل
بمجداف البحارة
****
أماني الممثل في المسرحية
اماني بالغة الإستثارة
و أحلام شخصية في طوايا الحكاية
أو بين دفتي تلك الرواية
يمثل كل ممثل دوره بجدارة
و يخفي وراء القناع
وجها مخيفا
قد نخرته الرزايا
رزايا الحياة التي قد غدت
سيناريو لهذه المسرحية
وبين الإثارة و الإستثارة
تدوي
صرخات الأسى في جوف الأمل
لعلنا يوما نسر ببلوغ الصدارة.
اماني بالغة الإستثارة
و أحلام شخصية في طوايا الحكاية
أو بين دفتي تلك الرواية
يمثل كل ممثل دوره بجدارة
و يخفي وراء القناع
وجها مخيفا
قد نخرته الرزايا
رزايا الحياة التي قد غدت
سيناريو لهذه المسرحية
وبين الإثارة و الإستثارة
تدوي
صرخات الأسى في جوف الأمل
لعلنا يوما نسر ببلوغ الصدارة.
إرسال تعليق
لا بأس أن تخالفني الرأي بأسلوب هادئ، فكل رأي يحتمل الصواب والخطأ.