15 مازلت وسأظل
15 التعليقات:
- lina يقول...
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
اخي الفاضل جميل جدا عنوان هذا المقال " مازلت و سأضل " حقيقة كنا ننتظر جميعا و بشغف خطاب الرئيس .ليصدم الجميع بتجاهله لابرز ما قام من اجله الشعب المصري الشقيق..نسال الله ان يصلح احوال جميع المسلمين
بارك الله فيكم
لينا. - 29 يناير 2011 في 11:56 ص
- اللي فرط يكرط!! يقول...
- أزال المؤلف هذا التعليق.
- 29 يناير 2011 في 12:01 م
- sheeshany يقول...
-
أعماهم الجاه و الكرسي !
- 29 يناير 2011 في 12:14 م
- اللي فرط يكرط!! يقول...
- أزال المؤلف هذا التعليق.
- 29 يناير 2011 في 12:15 م
- rainbow يقول...
-
نعم .. كان متوقع قوله ذلك .. مثله لا يمكن إزاحته اللا عندما يرى أن حشود المتظاهرين دخلوا بيته ..فهو متمسك بالسلطة الى آخر رمق فى حياته .. دعنا نرى فالايام القادمة حبلى بالمستجدات .. إما يتسمر الشعب فى الثورة و تغيير الحكم و كل شيء أو أن يخنع ويخاف من صوت الدبابات
شكراً لمقالك
تحياتى لك - 29 يناير 2011 في 12:34 م
- خاتون يقول...
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
للتو كنت أناقش هالموضوع
"كيف يقول أن الحرية موجودة ويقطع الاتصالات"
إن كان المتحدث مجنون فالمستمع عاقل
يا ترى يا مبارك هل أصبحت مصر هي مبارك حتى يدافع عنه الجيش ويقتل الشعب المصري من أجل انسان واحد "فرعون مبارك" أم ماذا؟ هل فجأة أصبحت مصر بيتا له وكل من فيها يجب أن يرضخ له ... لكل ظالم يوم والحمد لله هذه بشرى لكل من فقد الأمل في النهايات السعيدة
لكن السؤال الذي يسدح نفسه من سوف يتولى زمام الأمور أتمنى أن أرى مصلحا عاقلا يقود مصر لأنها سوف تكون فاتحت خير فمصر حقا "أم الدنيا" هي بوابة الشام و الخليج وقلب لل22 دولة... لقد توقعت هذا الأمر لمصر وهذا ما كان يجب أن يحدث.
أتمنى لهم الخير والبركة.
تشكر أبو حسام الدين على طرح الواقعي. - 29 يناير 2011 في 12:51 م
- محطات ثقافية يقول...
-
اي تعبير واي كلام غير حسبنا الله ونعم الوكيل ،
هنا لا مجال له
الموضوع اكبر بكثير من اي كلام ، - 29 يناير 2011 في 2:39 م
- محطات ثقافية يقول...
-
اتتبع الجزيرة مباشر الان
الاوضاع سيئة ولو ان الجيش لم يطبق حظر التجول
لكن عناصر الشرطة ما زالت تمارس طقوسها المعتادة
فلا ندري متى يستوعب الحكم انه لا مجال للتغاضي عن هذه الحقائق
للاسف - 29 يناير 2011 في 3:25 م
- نور يقول...
-
هم يظنون " أم الدنيا " ولاية مسّجّلة باسمهم فيقولون قولتهم ..
لا يدركون أن الليل مهما طال لا بدّ سينجلي ..
وان الشعوب مهما طالت رقدتها ستصحو ..
وأن أم الدنيا ستعود , تستردّ أمجادها ..
المجد والخلود للشهداء الأبرار
والنصر لإرادة الشعوب إن شاء الله .... ولو بعد حين
بوركت جهودك ودام عطاؤك - 29 يناير 2011 في 3:31 م
- admin يقول...
-
بداية، أشك في أن ذلك الخطاب كان مباشرا، لأني لم أر عبارة "مباشر" على القنوات المصرية، مما يدل على أنه كان مسجلا، خصوصا وأن الانباء كانت تتضارب بين أن الرئيس سيلقي كلمة، وبين رئيس مجلس الشعب هو من سيلقيها وسيقول فيها كلاما خطيرا..
على العموم، حكامنا لا يأتون، كما يقول الشعب المصري، إلا "بالعين الحمرا"..
ظنوا أن باستغفالهم لشعوبهم سيبقون أبد الآبدين، ونسوا أن الشعوب مع مرور الوقت يزداد وعيها، ويزداد فهمها للأمور، وكثرة الضغط تولد الانفجار.. فقد بدأت في تونس وها هي في مصر، والله أعلم من عليه الدور الثالث والرابع و.. و..
كنت هنا.. - 29 يناير 2011 في 4:18 م
- أفلح اليعربي يقول...
-
أستاذي أبو حسام الدين
تحية طيبة
نعم هم نفس الطينة ، ما هم إلا وجهان لعملة واحدة ، كلهم خونة وفاسدين وعبدة لليهود .
سيدي
لا أظن أن اهل مصر حتى كانوا ينتظرون أي شيء من خطاب مبارك
لأنهم يعلمون أنه لن يأتي بجديد ، وأنما سيكون خطابه كخطاب بن علي في ثورة تونس ( قال أن فهمتكم )
اي عقول غبية يحمل حُكامنا !!!
أنه سيحاول الراوغة عل الناس ينهكها التعب وتيأس وتعود لبيوتها . لكنه بعزة الله مهزوم ولن ينجح مسعاه ولا مساعي الصهاينة في اي بلد من وطننا العربي
لك تقديري - 29 يناير 2011 في 10:25 م
- رشيد أمديون يقول...
-
وعليكم السلام
أشكركم جميعا كل واحد باسمه على تفاعلكم وأرائكم.
الوضع مازال كما هو ونحن ننتظر الجديد إن شاء الله. - 30 يناير 2011 في 10:04 ص
- أمال يقول...
-
يبدوا ان الرجل مصر على كرسييه, لم يحبد فكرة التنحي والخروج من البلد.
الشعب يتكلم ومطلبه الرئيسي أخرج يا مبارك, وهو لا ينتمي الى هدا العالم.
سنعاني الكتير من حرقة الدم قبل رحيله, أصبحت اشك بعد الخطاب الاخير
اللهم أعنا - 1 فبراير 2011 في 10:20 م
-
-
بحا ل هذ الرجل بحا ل القا دة ديال العرب كلهم واحد
- 3 فبراير 2011 في 3:07 م
- همسات يقول...
-
السلام عليكم ورحمة الله
اولا اشكرك اخى ابو حسسسام على هذا المقال وهذا الشعور النبيل اسفة انى لم اتفاعل مع هذة الموضوعات لسبب بسيط انى كنت فى تلك الايام فى القاهرة وطبعا كنا مشغولين فى الثورة وايضا كانت الاتصالات سيئة جداااا لكن الشعب المصرى الذى اصر على التغير وسهرت الرجال فى الشوارع تحمى البيوت والاملاك العامة كانت اللجان الشعبية هى التى تحمينا وليست الشرطة ولا الجيش المعدن المصرى الذى ظننا انة صداء من حكومة اصرت على اذلال الشعب ولكن والحمد لله انتصرت ارادة التغير
وعقبال جميع الشعوب العربية التى ترغب فى التغير واتمنى الدعاء جميعا لاخوانا الليبين والسوريين واليمنين حتى النصر ان شاء الله - 8 يوليو 2011 في 4:05 ص
إرسال تعليق
لا بأس أن تخالفني الرأي بأسلوب هادئ، فكل رأي يحتمل الصواب والخطأ.