8:05 م
رشيد أمديون
خطاب الملك محمد السادس الذي ألقاه مساء يوم الأربعاء 09 مارس 2011 بالقصر الملكي بالرباط.
6 التعليقات:
-
أمال يقول...
-
خطاب تاريخي كما وصفه الكثيرون
في العشرين من فبراير أبان الشعب عن حبه للملك وعن تشبته بالملكية فقال نحبك أيها الملك وهذه مطالبنا واليوم أبان الملك عن شعوره المتبادل وعن احترامه لرغبة الشعب فقام باعلان بداية تنفيد متطلعات المواطنين.
فعلا المغرب يظل استثناءا ليس لأننا لا نعاني من مشاكل ولكن لأن قائدنا ليس مستبدا ويكفي ما عرفه المغرب من تقدم في عهده وهذا الخطاب ما هو إلا اعلان لاستمرار سلسلة الاصلاحات نحو مغرب التقدم والديمقراطية.
لقد كان في المستوى فارجوا أن نكون في المستوى نحن كذلك!!
تحياتي -
10 مارس 2011 في 8:30 م
-
ليلى الصباحى.. lolocat يقول...
-
السلام عليكم ورحمة الله
اسأل الله تعالى الهداية والتوفيق لرؤساء وحكام وملوك الوطن العربى كله
وان يهىء لهم من امرهم رشدا ويعينهم على تقوى الله فينا
ربى يحفظ بلادنا كلها من مكر الماكرين ومن اعداء الدين
جزاك الله خيرا اخى العزيز
تحياتى وتقديرى لك -
10 مارس 2011 في 8:38 م
-
لطيفة شكري يقول...
-
أخيرا خطاب حقيقي بعد كل ما سمعناه من حكامنا العرب المهلوسين.. حقا أفتخر بهذا الرجل على الأقل فهمنا قبل أية دوشة ..
شكرا لك رشيد لنقل الحدث .. -
10 مارس 2011 في 9:50 م
-
محطات ثقافية يقول...
-
الخطاب هو لحظة تاريخية ، صوت حاسم في لحظة تاريخية وحدت الصفوف الموحدة دوما على حب هذه الارض ووحدة هذا الوطن نقلة رائعة لتحقيق رغبة الشعب باتزان اب الاسرة الواعي المقدر لطموح ابناء شعبه والجميل كل الجميل ان الكل اليوم يمسك الدستور في يده ليفهمه وليستنير بما فيه وما من موجبه تغييره
الحمد لله على مملكتنا
والحمد لله على شعبنا -
11 مارس 2011 في 8:56 ص
-
مدونة سامكو | قوالب معربة يقول...
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد ما سمعته الايام السابقة من خطابات وهمية مستفذة تحمل فى طياتها اجندات على حد قولهم سماع هذا الخطاب جعلنى اشعر ان الملك فهم شعبه ويحب شعبه ويحترم ويحترم بلاده ويخاف عليها
ادعو ربى ان يكون مستوى الخطاب هو مستوى التنفيذ ويارب يحفظ كل بلاد المسلمين -
11 مارس 2011 في 11:01 ص
-
ولاء يقول...
-
السلام عليكم
بما انه أبدى كل تلك المبادرات فأتمنى من الشعب المغاربي أن لا يخل بأمنه و يضع يده بيده
من أجل الرقي بها ..
دمت بحفظ الرحمن . -
18 مارس 2011 في 5:55 ص
إرسال تعليق
لا بأس أن تخالفني الرأي بأسلوب هادئ، فكل رأي يحتمل الصواب والخطأ.