وحذر الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين في بيان أصدره الثلاثاء 2- 3- 2010، من أن هذه الخطوة " لو مرت دون مقاومة حقيقية بلأمة عامة ولأهلنا في فلسطين خاصة، فإن المسجد الأقصى هو الثاني(في الاستهداف) مباشرة"، معتبرا أن الساعين إلى السلام مع إسرائيل يعيشون في "مرحلة غيبوبة"، منددا على أن "المقاومةهي الحل".
(عن موقع الشيخ يوسف القرضاوي)
كل شيء تسرقه إسرائيل، الأرض، الوطن، التراث ،الثقافة.. سيستيقظ المسلمين يوما ويجدوا أن لا شيء ينسب لهم. تريد إسرئيل تهويد كل شيء حتى قبر ومسجد الصحابي الجليل بلال ابن رباح رضي الله عنه.
فأين السلام هنا يا مدعيين السلام؟
إرسال تعليق
لا بأس أن تخالفني الرأي بأسلوب هادئ، فكل رأي يحتمل الصواب والخطأ.