بدأت خطوات الزمن تتسارع، والوقت يشق قاربُه عباب الأيام مقتربا إلى موعد حدده المدونون المغاربة قبل ثلاثة أشهر تقريبا ليكون لحظة تجمعهم في موقع واحد، وبمدينة واحدة، وفي زمن واحد على اختلاف أفكارهم وتنوع ميولاتهم كما تتنوع ألوان الطيف التي شكلت من انسجامها واحتكاكها بل وتلاقيها قوس قزح، يراه المشاهد بنظرات الغبطة والسرور، ويبعث في النفس الأمل في غد أفضل...
هكذا بعد نجاح ملتقى تيفلت بتاريخ 24 دجنبر 2011، استطاع الجميع أن يصنع الحدث... وبعدها، تواعدوا واتفقوا على أن ينعقد الملتقى المقبل بمدينة الصويرة البحرية وبالتحديد يومي السبت والأحد ( 31 مارس و01 من أبريل من هذه السنة 2012). وها هو الموعد لم يبق له إلا أياما قليلة؛ والجميع يستعدون لتجديد العهد على تحقيق الغايات المشتركة بين كل المدونين المغاربة الذين نهجوا نهج اللقاءات من أجل ترسيخ قوة المدونين في المجتمع، وكذا دورهم في تحريك سفينة الفكر لدى الشاب إلى شاطئ الوعي، والمساهمة في الحراك الفعال والمجدي والايجابي، والتعاون من أجل صناعة الحدث (والتلاقي للتكامل)، بعيدا عن السلبية والانعزال، والعمل المنفرد.
فعلى كل من يرغب في الحضور والمشاركة في هذا الملتقى (الثاني) أن يملأ الاستمارة التالية ويرسلها حتى يؤكد حضوره: من هنا
ملحوظة:
هكذا بعد نجاح ملتقى تيفلت بتاريخ 24 دجنبر 2011، استطاع الجميع أن يصنع الحدث... وبعدها، تواعدوا واتفقوا على أن ينعقد الملتقى المقبل بمدينة الصويرة البحرية وبالتحديد يومي السبت والأحد ( 31 مارس و01 من أبريل من هذه السنة 2012). وها هو الموعد لم يبق له إلا أياما قليلة؛ والجميع يستعدون لتجديد العهد على تحقيق الغايات المشتركة بين كل المدونين المغاربة الذين نهجوا نهج اللقاءات من أجل ترسيخ قوة المدونين في المجتمع، وكذا دورهم في تحريك سفينة الفكر لدى الشاب إلى شاطئ الوعي، والمساهمة في الحراك الفعال والمجدي والايجابي، والتعاون من أجل صناعة الحدث (والتلاقي للتكامل)، بعيدا عن السلبية والانعزال، والعمل المنفرد.
فعلى كل من يرغب في الحضور والمشاركة في هذا الملتقى (الثاني) أن يملأ الاستمارة التالية ويرسلها حتى يؤكد حضوره: من هنا
فكونوا في الموعد إن شاء الله
ملحوظة:
آخر أجل لاستلام الطلبات هو 29 مارس الجاري.
ولمزيد من المعلومات حول الملتقى، يرجى الإتصال، بليلى مهيدرة: عبر البريد الإلكتروني: amalalawiamal@gmail.com
للإطلاع على برنامج الملتقى: http://bit.ly/FWE9vC
أوعبر فيسبوك: https://www.facebook.com/profile.php?id=100001870134734
إرسال تعليق
لا بأس أن تخالفني الرأي بأسلوب هادئ، فكل رأي يحتمل الصواب والخطأ.