17 الخروج الأمن
17 التعليقات:
- مغربية يقول...
-
الله وحده أعلم بما ستكون نهاية الأزمة في مصر
الله وحده أعلم - 1 فبراير 2011 في 3:21 م
- بدر الحمري يقول...
-
الشعب المصري أبان عن شجاعة قل نظيرها .. والجيش لحدود كتابة هده السطور مع الشعب ...
والأهم أن مبارك ربما ينتظر الفرصة لإعلان تنحيه عن السلطة ...
السلام عليكم - 1 فبراير 2011 في 3:31 م
- محطات ثقافية يقول...
-
فكرة الخروج الآمن فكرة ما كانت لتنجح في مصر لسبب بسيط
وهو ان الحكام من مثل حسني مبارك لا يدركون ان هناك من احق بالسلطة من بعدهم
ولو الموت كقدر لا مفر منه لما فكروا حتى في التوريت
وانا معك حقا اخي رشيد فالان لم يصبح اما الرئيس المصري الا الرضوخ لطلب الشعب
فرغم صحوته المتأخرة والتي تلاقي دهما من الغرب الا وهي الخروج اولا بالبلد من المأزق قبل الانسحاب الا انه ولا شك قد منح حماية خارجية وإلا فسينتهي به الامر مشنوقا في ميدان عام
بوركت اخي رشيد وعلى طرحك الطيب
ومتمنياتنا ان تزول الغمة عن اخواننا في مصر
اشتقنا لوجودهم بيننا - 1 فبراير 2011 في 3:38 م
- أفلح اليعربي يقول...
-
الأستاذ الفاضل أبوحسام الدين
تحية طيبة
لا أعرف حقيقة من هو هذا الأعلامي الذي اشرت إليه في مقالك ، هل هو صاحب الصورة أم غيره ، أما صاحب الصورة فهذا الأعلامي هو نفسه الذي كان ضمن حملة أعلامية في الترشيحات الأخيرة لمبارك والذي أظهر فيها هذا الأعلامي حسني مبارك على أنه ذلك المقاتل الفذ والقائد العسكري الذي لولا وجوده على رأس سلاح الجو المصري لما أنتصرت مصر ( أن سمينا ماحدث أنتصارا كما يحب الكثيرين تسميته ) .
كان ذلك تضليلا للجماهير ، وأن كنا نعلم أن الأمر سيان لأن نتيجة الأنتخابات محسومة سلفا بذلك الأشهار أو بدونه .
أما بخصوص تنحي مبارك ، فالأمر أكبر من مسألة المسائلات القانونية التي قد يتعرض لها مبارك في حال تنحيته عن السلطة .
الأمر لا يخص مبارك الآن أنما يخص الصهاينة في فلسطين المحتلة ويخص الرأسمالية الغربية ، هم سيتمسكون بمبارك إلى الرمق الأخير ، وهو سيبقى لسبب بسيط وهو مراهنته على يأس الجماهير مع الوقت ، وفي حال رأى هذا الأخير أن الوضع ميؤوس منه سيرحل ولكن .......
ولكن بعد أن يضمن للصهاينة وجود وجه شبيه له ، وفي الغالب سليمان هو المرشح لسبب بسيط وهو ثقة الصهاينة في ولاءه لهم .
أما الآن ـ ولحين تجلي الأمور ـ فإن مبارك سيبقى يمارس أسلوب ( التطنيش ) حتى يصاب الثوار باليأس ، وسيمضي كما تقولون في المغرب ( بحال ببوشة سارحه ) كأنه لا يسمع ولا يرى .
فيااااا صبر أيوب لكم يا أهل مصر
على فكرة
أهل سوريا حددوا يوم للغضب وهو الخامس من فبراير سيليهم أهل اليمن يوم الثالث فبراير
والله أن المشاعر تتخالط بين حزن وفرح وغضب
لنا الله
لك كل تقديري لما تقدمه - 1 فبراير 2011 في 9:11 م
- أمال يقول...
-
هو فعلا لا يفكر بنهاية بن علي, ولا يتخيل بأن تبقى طائرته تتجول في السماء دون ان تجد ملجأ لها. خطابه اليوم اصابني بالاحباط, اللهم اعنا يا رب
- 1 فبراير 2011 في 10:30 م
- sheeshany يقول...
-
بانتظار ما ستسفر عنه الأحداث "في النهاية"
- 2 فبراير 2011 في 8:36 ص
- رشيد أمديون يقول...
-
@مغربية
نعم الله وحده العالم بما سيكون
وكل شيء ماهو إلا تخمينات وتكهنات.
حياكِ الله. - 2 فبراير 2011 في 10:05 ص
- رشيد أمديون يقول...
-
@بدر الحمري
صدقت فهو صامد إلى الأن، أما الرئيس فربما لا يريد أن يتنحى في مثل هذه الظروف، ربما هو لا يرضى أن تكون هذه نهايته.
وعليكم السلام شكرا لك صديقي. - 2 فبراير 2011 في 10:07 ص
- رشيد أمديون يقول...
-
@حلم
هو لا يستطيع أن يلبي كل مطالب الشعب لأنه يرى أن تلك النهاية لا يستحقها، هو خدم البلد لهذا فخروجه يجب أن يكون بكرامة، وأظن أنه لمح في ذلك في خطابه الأخير.
إن شاء الله سيزول الغم، ويعود أصدقائنا وإخواننا المصريين إلى مواقعهم.
شكرا لكِ - 2 فبراير 2011 في 10:13 ص
- رشيد أمديون يقول...
-
@أفلح اليعربي
أستاذ أفلح، هذا الإعلامي هو رجل أعمال مشهور في مصر، وهو الذي قدم أحد البرامج على التلفزيون المصري وهو "كلمة للتاريخ" استضاف فيه الرئيس مبارك. هذا رابط مقطع من إحدى الحلاقات:
http://www.youtube.com/watch?v=KcvuSr_mnbI
نعم هو صاحب الصورة أعلاه. وعلاقته بالرئيس وأبنائه علاقة طيبة.
نعم ما تفضلت به هو ما يبدو الأن على الساحة، فهو لن يتنحى حتى يضمن لأولئك أن مصالحهم لن تمس...
أضحكتني بالمقولة المغربية التي استأنست بها "بحال ببوشة سارحة" يبدو أنك تفهم اللهجة المغربية، وهذا جميل، وتشبيهك في محله أخي الكريم.
نسأل الله أن يصلح الأحوال.
وشكرا لك على مداخلتك وإضافتك القيمة والمفيدة.
حياك الله. - 2 فبراير 2011 في 10:28 ص
- رشيد أمديون يقول...
-
@اميرة الامل
خطابه به من الإشارات أنه لن يتنحى بسهولة، وبلا كرامة.
شكرا لك أختي الكريمة. - 2 فبراير 2011 في 10:29 ص
- رشيد أمديون يقول...
-
@Haitham هيثم Al-Sheeshany الشيشاني
إن شاء الله، كلنا ننتظر
حياك الله أخي الكريم. - 2 فبراير 2011 في 10:30 ص
- زينة زيدان يقول...
-
لن يرضى مبارك بنهاية مثل نهاية ابن علي
لأن من يدعموه من الغرب وأمريكا دعمهم أكبر من دعمهم لابن علي
لان وضع مصر أكثر حساسية
لان موقع مصر أكثر استراتيجية
فستبقي عليه أمريكا و أسرائيل حتى النفس الاخير
وسيدعموه بكل ما يملكون من قوة
فمن أين سيأتون برئيس يخدمهم أكثر مما يخدم بلاده
فقد اراح اسرائيل من حصار غزة وقام هو بالمهمة على اكمل وجه
وحافظ على امن وسلامة اسرائيل
حافظ على معاهدة السلام الزائف
ولم يحافظ على امن بلاده وشعبه
اليوم ليس لكم يا حكام
اليوم لمن قاتلوا
ونظالوا
وثاروا
في كل مكان
وفي كل ميدان عام
أشكر طرحك الطيب
علّ الله يبعث لنا برئيس
يجيز الحرب على اسرائيل
وينهى المهزلة التي اسموها سلام - 2 فبراير 2011 في 2:54 م
- رشيد أمديون يقول...
-
@زينة زيدان
أتفق معك في ما تفضلت به، فمصر ليست من ناحية المواقف والموقع الإستراتيجي مثل تونس وهذا ما يجعل الأمر معقدا لحد الساعة.
دمت بخير وشكرا لكِ - 2 فبراير 2011 في 3:13 م
- الشاعر الفنان أحمد فتحى فؤاد يقول...
-
انشالله ترجع مصر بلادنا احسن م الاول
و ربنا يحميها و يحافظ عليها
تحياتي - 5 فبراير 2011 في 10:30 ص
- رشيد أمديون يقول...
-
@الشاعر الفنان أحمد فتحى فؤاد
نعم هذا ما نرجوه أستاذ أحمد
حماكم الله وحفظكم - 5 فبراير 2011 في 10:43 ص
- همسات يقول...
-
السلام عليكم ورحمة الله
اشكرك اخى الكريم على هذا المقال على الرغم من انى لا احب عمرو اديب بسبب اسلوبة الاستفزازى والشو الذى يتبعة فى برامجة لكن عماد اديب ارحم بكتير من اخية
وشهادة للتاريخ ليس لهاعلاقة بموضوعنا ولا احد ينكر دور الرئيس السابق فى الحرب الماضية مع اسرائيل المشكلة فيما بعد الحرب
وردا على احدى الاخوات ما رئيك الان فى دور الغرب فى الثورات العربية هل قاموا بالدفاع عن الرئيس المخلوع هل حافظوا لة على الكرسى
ما اقصدة بالقول اننا نحن من نضيع حقوقنا امام الحكام وامام الغرب - 9 يوليو 2011 في 8:03 ص
إرسال تعليق
لا بأس أن تخالفني الرأي بأسلوب هادئ، فكل رأي يحتمل الصواب والخطأ.